مهما سمعنا محاضرات ونصائح بيبقى التطبيق صعب.لكن بحمدالله ثم بفضل نشوى معانا رجعت اتذكر معاها النصائح اللي كنت سمعتها وتعلمت اطبق في الاشياء اللي فشلت ومازلت احاول فيها .طبعا كمية الهدوء في اسلوبها كفيلة بامدادي بايجابية لاكمال مشوار التربيةوقلبها الواسع ببذل كل وقتها وعلمها في توجيه النصيحة والطريقة الفعالة المناسبة لاطفالنا كمان كانت دافع محفز لنا لعدم اليأس. بوركت جهودك عزيزتي نشوى